jeudi 17 septembre 2015

أغنية تنعت الفتاة بالحَشَرة والجراد أياً كانت المبررات والدوافع، فإنّ "الراب" ظلّ ينشر أفكاراً رجعية و ميزوجينية!


يعود إنتشار موسيقى "الراب" في تونس إلى ما قبل رحيل الدكتاتور زين العابدين بن علي، إلاّ أنّ هذا النمط الموسيقي عرف إشعاعا كبيرا خلال الثورة وفي الأيام التي تلتها. وهو بات يعرف اليوم إزدهارا وإقبالا كبيرين، مقارنة بما كانت عليه الأمور في السابق. ويعود ذلك، خاصة، إلى توفّر مساحة كبيرة من الحريّة وتحرّر الألسنة والأقلام، بعد سنوات من القيود والقمع والصمت. تاثّرت هذه الموسيقى بما عاشته تونس من أحداث سياسية وإجتماعية، وانقسم مغنّو "الراب" بين مؤيّد للحداثيين ومنتقد شامت لهم ممجّد للإسلاميين. وقد بلغ الأمر، ببعض السياسيين، درجة السعي إلى استقطاب فنّاني 
"الراب" لمساندتهم في حملاتهم الإنتخابية . 

لقراءة   المقال كاملا  :هنا 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

مجرد رأي

نحن شعب لا يتعظّ من ماضيه و لا يحفظ دروس التاريخ و كأنّني بنا شعب قصير الذاكرة أو دعوني أقول معدوم الذاكرة. تستهوينا بعض عروض التهريج في مج...